ندوشش
09-24-2009, 10:26 PM
مفهوم المعالجة الفيزيائية وأهميتها
إن مهنة الطب هي مهنة إنسانية مهمتها الاساسية تخليص المرض من أوجاعهم وإراحتهم من الآلام المبرحة , كما أن لها الدور الأكبر في الحفاظ على حياة الذين يرزحون تحت الخطر ومساعدة المرض في التملثل للشفاء .
وعبر العصور تطورت هذه المهنة وأخذت طرق وأساليب وأختصاصات متنوعة ومن هذه التطورات الطبية مهنة المعالجة الفيزيائية أو اختصاص العلاج الطبيعي والفيزيائي وهذا النوع من العلاج مر بأطوار عديدة حتى وصل إلى هذه المرحلة المتطورة وهو يقدم للمرضى عدة علاجات أساسية وخاصة المرضى الذين لاتفيدهم العقاقير والأدوية .
وليس هذا الاختصاص كما هو متعارف عند العامة بأنه يقتصر على التدليك أو المساج .
إنما هو اختصاص قائم بحد ذاته ويضم عدة طرق وأجهزة تستخدم لكل عضو من أعضاء الجسم والأجهزة والمساعدة التي تستخدم الأشعة والأمواج والليزر وأمواج القصار والأمواج المجهرية وفوق الصوتية واستعمال التيارات الكهربائية المفيدة في العلاج كتنبيه للأعصاب وتحريض العضلات وفحص خاص بالأعصاب والسيالة العصبية والمقوية العضلية ولمعرفة مفهوم العلاج الفيزيائي وأهمية التقينا بالمعالج الفيزيائي ثليج الجاسم الأخصائي في علاج وتأهيل الاصابات العصبية والمفصلية والشلل بأنواعه .
- هل بالامكان أن تحدثنا عن مهنة المعالجة الفيزىائية ?
المعالجة الفيزيائية أو بما يعرف بالعلاج الطبيعي مهنة موجودة منذ القدم وكانت تمارس بطرق بدائية أما حالياً مع التطور العلمي والطبي أصبحت المهنة تدرس في الجامعات والمعاهد ووجد كثير من الخريجين والاختصاصيين الذين يعملون في هذا المجال وهذه المهنة ليس كما يعرفه البعض على أنها تدليك ومساج ورياضة بل هي مهنة متكاملة لها استخدمات عديدة لأجهزة متنوعة وعلاجات مختلفة حسب نوعية المرض والإصابة بالإضافة إلى كونها مساعد للمرضى الذين يعانون من مضاعفات سلبية نتيجة استعمالهم الأدوية مثل ارتفاع الضغط والقرحات بكافة أنواعها المعدية و المعوية والحساسيات الجلدية من ظهور البثور في الجسم وتساقط الشعر وغيرها .
لذا وجد هذا الاختصاص الناجع الفعال في الشفاء لعدد كبير من الأمراض الذي لا ينفع العمل الجراحي ولا استخدام العقاقير والأدوية وأيضاً كونه لايسبب أضراراً ومشاكل للمرضى إلا في حال سوء استخدام المعالجة نتيجة عدم التنفيذ الصحيح أو العمل لغير الاختصاصيين بها .
وحالياً أخذت دورها في العيادات الخاصة والمشافي والمراكز حيث أصبح هناك عدة مراكز للمعالجة كما أنها شملت زيارات المعالجين للمرضى في منازلهم وتقديم ما يحتاجونه من العلاج .
يتبع
إن مهنة الطب هي مهنة إنسانية مهمتها الاساسية تخليص المرض من أوجاعهم وإراحتهم من الآلام المبرحة , كما أن لها الدور الأكبر في الحفاظ على حياة الذين يرزحون تحت الخطر ومساعدة المرض في التملثل للشفاء .
وعبر العصور تطورت هذه المهنة وأخذت طرق وأساليب وأختصاصات متنوعة ومن هذه التطورات الطبية مهنة المعالجة الفيزيائية أو اختصاص العلاج الطبيعي والفيزيائي وهذا النوع من العلاج مر بأطوار عديدة حتى وصل إلى هذه المرحلة المتطورة وهو يقدم للمرضى عدة علاجات أساسية وخاصة المرضى الذين لاتفيدهم العقاقير والأدوية .
وليس هذا الاختصاص كما هو متعارف عند العامة بأنه يقتصر على التدليك أو المساج .
إنما هو اختصاص قائم بحد ذاته ويضم عدة طرق وأجهزة تستخدم لكل عضو من أعضاء الجسم والأجهزة والمساعدة التي تستخدم الأشعة والأمواج والليزر وأمواج القصار والأمواج المجهرية وفوق الصوتية واستعمال التيارات الكهربائية المفيدة في العلاج كتنبيه للأعصاب وتحريض العضلات وفحص خاص بالأعصاب والسيالة العصبية والمقوية العضلية ولمعرفة مفهوم العلاج الفيزيائي وأهمية التقينا بالمعالج الفيزيائي ثليج الجاسم الأخصائي في علاج وتأهيل الاصابات العصبية والمفصلية والشلل بأنواعه .
- هل بالامكان أن تحدثنا عن مهنة المعالجة الفيزىائية ?
المعالجة الفيزيائية أو بما يعرف بالعلاج الطبيعي مهنة موجودة منذ القدم وكانت تمارس بطرق بدائية أما حالياً مع التطور العلمي والطبي أصبحت المهنة تدرس في الجامعات والمعاهد ووجد كثير من الخريجين والاختصاصيين الذين يعملون في هذا المجال وهذه المهنة ليس كما يعرفه البعض على أنها تدليك ومساج ورياضة بل هي مهنة متكاملة لها استخدمات عديدة لأجهزة متنوعة وعلاجات مختلفة حسب نوعية المرض والإصابة بالإضافة إلى كونها مساعد للمرضى الذين يعانون من مضاعفات سلبية نتيجة استعمالهم الأدوية مثل ارتفاع الضغط والقرحات بكافة أنواعها المعدية و المعوية والحساسيات الجلدية من ظهور البثور في الجسم وتساقط الشعر وغيرها .
لذا وجد هذا الاختصاص الناجع الفعال في الشفاء لعدد كبير من الأمراض الذي لا ينفع العمل الجراحي ولا استخدام العقاقير والأدوية وأيضاً كونه لايسبب أضراراً ومشاكل للمرضى إلا في حال سوء استخدام المعالجة نتيجة عدم التنفيذ الصحيح أو العمل لغير الاختصاصيين بها .
وحالياً أخذت دورها في العيادات الخاصة والمشافي والمراكز حيث أصبح هناك عدة مراكز للمعالجة كما أنها شملت زيارات المعالجين للمرضى في منازلهم وتقديم ما يحتاجونه من العلاج .
يتبع