أحمد بوفاريك
07-26-2009, 12:58 PM
• باحثين من جامعة وارت لو(WATERLOO) الكندية بقيادة البروفيسور Raymond Laflamme تجاوزوا حدود الحواسيب الكمية() إلى سلم الجزيئات و صنعوا حواسيب و طرق حماية فائقة القدرة و مجهريه في نفس الوقت.
• تستطيع الأجسام التواجد في عدة أماكن و هذا في نفس الوقت, هذا ليس الخيال بل هي إحدى مسلمات الميكانيكا الكمية(), و كل مرة نشاهد(نقيس) فيها منظومة كمية() نترك بصمة من ورائنا.هذين المسلمتين هما السبيل لتفكير في صناعة الحاسوب الكمي.
• بدء التفكير في مثل هذا النوع من الحواسيب في أواخر السبعينات من القرن الماضي.
• منذ صناعة أول الحواسيب في الأربعينات و الباحثين من مهندسين و تقنين يقومون بمحاولات لتصغير الترونزسيستر() الذي هو بمثابة العقل للحاسوب, هذه الترونسيستورات() هي المسئولة عن وحدات تخزين المعلومات المسماة ب (bits).
• حسب البروفيسور Raymond Laflamme فإن الترونسيستور() قد يصبح بحجم الذرة بحلول 2020 .
• الدارات الجسيمية() تختلف عن الدارات العادية المعروفة حاليا, فالدارات الجسيمية لا تنفع معها قوانين الفيزياء الكلاسيكية بل قوانين الفيزياء الحديثة أو ما يسمى بالفيزياء الكمية() هي الوحيدة لحد الآن التي تستطيع تفسير الظواهر التي تحدث في الذرات. البروفيسور Raymond Laflamme وفريقه يقومون باستعمال مسلمات الميكانيكا الكمية المذكورة سابقا ولاستفادة منها في التشفير الكمي.
• في الوقت الحالي التشفير الكمي مبني على تحليل الأعداد الأولية إلى عوامل, هذه التشفيرات هي مبدأ عمل أنظمة الحماية المستعملة في مواقع الانترنت للبنوك و شركات النقل الجوي من أجل الحماية الخاصة للمستخدمين, بهذا النوع من التشفير الحاسوب العادي يحتاج إلى سنوات لخرق و فك سلسلة عمليات تحليل الأعداد الأولية إلى عوامل.
• لكن الحواسيب الكمية تستطيع حل مسائل رياضية غاية في التعقيد و الضخامة بسرعة خيالية مقارنة بالحواسيب الموجودة حاليا, هذا يعني أن أنظمة الحماية المستعملة الآن في خطر اسمه الحاسوب الكمي.لهذا الغرض يقوم البروفيسور Raymond Laflamme و فريق عمله بوضع نموذج أولي لنظام التشفير الكمي الذي يربط حاسوبين موجودين في مكانين مختلفين, هؤلاء الباحثين هم بغرض وضع نظام حماية كمي مبني على المسلمة رقم 2, التي تقول أن الذي يقوم بقياس أو مشاهدة نظام كمي () فمثلا لو قمنا بالتصدي لرسالة سرية هذه الرسالة تترك وراءها بصمات رقمية و بفضل هذه البصمة يستطيع كل من الحاسوبين التعرف على أن الرسالة محاصرة.
• و في الأخير يضيف البروفيسور Raymond Laflamme أن تطبيقات في مجال صناعة الحواسيب الكمية قد يبدأ السنوات 20 القادمة, وما إن تصنع الحواسيب الكمية إذ يبدأ عصر جديد من التكنولوجيا و عندما نستطيع السيطرة على هذه القوى الجديدة, التي ستغير مبدأ عمل الأشياء ونسق تفكير المجتمع.
• تستطيع الأجسام التواجد في عدة أماكن و هذا في نفس الوقت, هذا ليس الخيال بل هي إحدى مسلمات الميكانيكا الكمية(), و كل مرة نشاهد(نقيس) فيها منظومة كمية() نترك بصمة من ورائنا.هذين المسلمتين هما السبيل لتفكير في صناعة الحاسوب الكمي.
• بدء التفكير في مثل هذا النوع من الحواسيب في أواخر السبعينات من القرن الماضي.
• منذ صناعة أول الحواسيب في الأربعينات و الباحثين من مهندسين و تقنين يقومون بمحاولات لتصغير الترونزسيستر() الذي هو بمثابة العقل للحاسوب, هذه الترونسيستورات() هي المسئولة عن وحدات تخزين المعلومات المسماة ب (bits).
• حسب البروفيسور Raymond Laflamme فإن الترونسيستور() قد يصبح بحجم الذرة بحلول 2020 .
• الدارات الجسيمية() تختلف عن الدارات العادية المعروفة حاليا, فالدارات الجسيمية لا تنفع معها قوانين الفيزياء الكلاسيكية بل قوانين الفيزياء الحديثة أو ما يسمى بالفيزياء الكمية() هي الوحيدة لحد الآن التي تستطيع تفسير الظواهر التي تحدث في الذرات. البروفيسور Raymond Laflamme وفريقه يقومون باستعمال مسلمات الميكانيكا الكمية المذكورة سابقا ولاستفادة منها في التشفير الكمي.
• في الوقت الحالي التشفير الكمي مبني على تحليل الأعداد الأولية إلى عوامل, هذه التشفيرات هي مبدأ عمل أنظمة الحماية المستعملة في مواقع الانترنت للبنوك و شركات النقل الجوي من أجل الحماية الخاصة للمستخدمين, بهذا النوع من التشفير الحاسوب العادي يحتاج إلى سنوات لخرق و فك سلسلة عمليات تحليل الأعداد الأولية إلى عوامل.
• لكن الحواسيب الكمية تستطيع حل مسائل رياضية غاية في التعقيد و الضخامة بسرعة خيالية مقارنة بالحواسيب الموجودة حاليا, هذا يعني أن أنظمة الحماية المستعملة الآن في خطر اسمه الحاسوب الكمي.لهذا الغرض يقوم البروفيسور Raymond Laflamme و فريق عمله بوضع نموذج أولي لنظام التشفير الكمي الذي يربط حاسوبين موجودين في مكانين مختلفين, هؤلاء الباحثين هم بغرض وضع نظام حماية كمي مبني على المسلمة رقم 2, التي تقول أن الذي يقوم بقياس أو مشاهدة نظام كمي () فمثلا لو قمنا بالتصدي لرسالة سرية هذه الرسالة تترك وراءها بصمات رقمية و بفضل هذه البصمة يستطيع كل من الحاسوبين التعرف على أن الرسالة محاصرة.
• و في الأخير يضيف البروفيسور Raymond Laflamme أن تطبيقات في مجال صناعة الحواسيب الكمية قد يبدأ السنوات 20 القادمة, وما إن تصنع الحواسيب الكمية إذ يبدأ عصر جديد من التكنولوجيا و عندما نستطيع السيطرة على هذه القوى الجديدة, التي ستغير مبدأ عمل الأشياء ونسق تفكير المجتمع.