عبد الرؤوف
07-09-2009, 06:24 PM
جناحي: استقطاب خيرة الخبرات العالمية
جامعة البحرين «مقراً إقليمياً» لأبحاث الرقائق الإلكترونية
وقَّعت جامعة البحرين مذكرة تفاهم مع مركز أبحاث الرقائق الالكترونية المتعددة الاستخدام في فرنسا يتم بموجبها تنفيذ مشروع طموح لفتح فرع إقليمي للمركز بالجامعة لخدمة الباحثين والدارسين في القطاعين العام والخاص في هذا المجال.
وأوضح رئيس جامعة البحرين إبراهيم جناحي أن مذكرة التفاهم ’’تمثل واحدة من الحلقات المتعددة التي سعت إليها الجامعة في السنوات الأخيرة، وستواصل سعيها من أجل استقطاب خيرة الخبرات العالمية وهو ما ينعكس على مخرجات الجامعة لخدمة التنمية والرؤى المستقبلية للمملكة’’.
واستشهد رئيس الجامعة في هذا الصدد بعدد من مذكرات التفاهم التي وقعتها الجامعة مع عدد من المؤسسات البحثية والأكاديمية العالمية، والتي بدأت تؤتي ثمارها في برامج محددة، ومن أحدثها توقيع الجامعة على اتفاق مع معهد إنسيف الماليزي للدراسات المصرفية الإسلامية، والذي ستبدأ الدراسة وَفق برامجه التخصصية في السنة الدراسية المقبلة.
وأوضح عميد كلية تقنية المعلومات خالد الرويحي الذي حضر حفل التوقيع أن ’’خطوة الارتباط بمركز أبحاث الرقائق الالكترونية المتعددة الاستخدام تشكل إضافة نوعية كبيرة تتخطى آثارها الإيجابية جامعة البحرين، حيث ستصبح الجامعة قادرة على استقطاب الباحثين والمطورين والدارسين لهذا التخصص الدقيق من كل دول الشرق الأوسط’’.
وأضاف أن وجود النموذج البحثي الفرنسي المتقدم ضمن كلية تقنية المعلومات في جامعة البحرين ’’سيقود حتماً إلى تنشيط البحث العلمي، وسيدعم الجو الأكاديمي ويغنيه بوساطة الخبرات الأكاديمية والمناهج المتقدمة في هذا المجال’’.
ويقع مركز أبحاث الرقائق الإلكترونية المتعددة الاستخدام في مدينة جرينوبل الفرنسية، وهو أكبر مراكز الأبحاث الفرنسية المتخصصة في مجال صناعة الرقائق الالكترونية في مجال البحث والتطوير في مجاله . الوقت البحرينية.
جامعة البحرين «مقراً إقليمياً» لأبحاث الرقائق الإلكترونية
وقَّعت جامعة البحرين مذكرة تفاهم مع مركز أبحاث الرقائق الالكترونية المتعددة الاستخدام في فرنسا يتم بموجبها تنفيذ مشروع طموح لفتح فرع إقليمي للمركز بالجامعة لخدمة الباحثين والدارسين في القطاعين العام والخاص في هذا المجال.
وأوضح رئيس جامعة البحرين إبراهيم جناحي أن مذكرة التفاهم ’’تمثل واحدة من الحلقات المتعددة التي سعت إليها الجامعة في السنوات الأخيرة، وستواصل سعيها من أجل استقطاب خيرة الخبرات العالمية وهو ما ينعكس على مخرجات الجامعة لخدمة التنمية والرؤى المستقبلية للمملكة’’.
واستشهد رئيس الجامعة في هذا الصدد بعدد من مذكرات التفاهم التي وقعتها الجامعة مع عدد من المؤسسات البحثية والأكاديمية العالمية، والتي بدأت تؤتي ثمارها في برامج محددة، ومن أحدثها توقيع الجامعة على اتفاق مع معهد إنسيف الماليزي للدراسات المصرفية الإسلامية، والذي ستبدأ الدراسة وَفق برامجه التخصصية في السنة الدراسية المقبلة.
وأوضح عميد كلية تقنية المعلومات خالد الرويحي الذي حضر حفل التوقيع أن ’’خطوة الارتباط بمركز أبحاث الرقائق الالكترونية المتعددة الاستخدام تشكل إضافة نوعية كبيرة تتخطى آثارها الإيجابية جامعة البحرين، حيث ستصبح الجامعة قادرة على استقطاب الباحثين والمطورين والدارسين لهذا التخصص الدقيق من كل دول الشرق الأوسط’’.
وأضاف أن وجود النموذج البحثي الفرنسي المتقدم ضمن كلية تقنية المعلومات في جامعة البحرين ’’سيقود حتماً إلى تنشيط البحث العلمي، وسيدعم الجو الأكاديمي ويغنيه بوساطة الخبرات الأكاديمية والمناهج المتقدمة في هذا المجال’’.
ويقع مركز أبحاث الرقائق الإلكترونية المتعددة الاستخدام في مدينة جرينوبل الفرنسية، وهو أكبر مراكز الأبحاث الفرنسية المتخصصة في مجال صناعة الرقائق الالكترونية في مجال البحث والتطوير في مجاله . الوقت البحرينية.