ربى محمد
06-11-2009, 09:12 AM
تكساس، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN) -- في غضون عشر دقائق من إجراء فحص البول، أصبح بإمكان المرأة الحامل تحديد جنس الجنين وما إذا ذكراً أو أنثى.. فإذا كان اللون أخضر فهذا يعني أنه ذكر، وإذا كان برتقالياً، فهو يعني أنه أنثى.
طبعاً لن يكون بإمكان المرأة الحامل تحقيق ذلك قبل مرور 10 أسابيع على الحمل، وفقاً للشركة الأمريكية، "إنتليجندر" IntelliGender، التي تتخذ من تكساس مقراً لها.
وبالتأكيد فإن فحص البول هذا، الذي أطلقت عليه الشركة اسم "اختبار توقع نوع الجنين ذكراً أم أنثى"، يباع في الصيدليات ولكن ليس في كل الدول.
وفي هذا الصدد، تقول الشركة إن العلماء نجحوا في عزل هرمون، يمكنه عند مزجه مع خليط كيماوي أن يتفاعل بصورة مختلفة في حال كان الجنين ذكراً أو أنثى، غير أن الشركة رفضت الكشف عن اسم الهرمون أو الخليط الكيماوي الذي تحدثت عنه.
وقالت العضو المؤسس لشركة "إنتليجندر"، ربيكا غريفن: "معظم الآباء ينتابهم الفضول بصورة أو أخرى لمعرفة ما إذا كان الجنين ذكراً أم أنثى، ويشكل انتظار مرور 20 أسبوعاً لمعرفة ذلك عبر السونار، شكلاً من أشكال العذاب لمن فضولهم أكثر من غيرهم."
لكن غريفن تضيف قائلة: "لم يقصد من هذا الاختبار أن يكون أداة تشخيص، ونحن لا نزعم أنه دقيق 100 في المائة."
وفي الحقيقة، فإن الشركة تطالب بعدم تجهيز غرفة أو شراء ملابس تليق بالمولود الجديد، سواء أكان ذكراً أم أنثى، ولا حتى اتخاذ خطوات مالية معينة، قبل تأكيد نتائج الحمل مع الطبيب المختص.
وتوضح الشركة أن دقة هذا الاختبار تتراوح بين 78 و80 في المائة.
طبعاً لن يكون بإمكان المرأة الحامل تحقيق ذلك قبل مرور 10 أسابيع على الحمل، وفقاً للشركة الأمريكية، "إنتليجندر" IntelliGender، التي تتخذ من تكساس مقراً لها.
وبالتأكيد فإن فحص البول هذا، الذي أطلقت عليه الشركة اسم "اختبار توقع نوع الجنين ذكراً أم أنثى"، يباع في الصيدليات ولكن ليس في كل الدول.
وفي هذا الصدد، تقول الشركة إن العلماء نجحوا في عزل هرمون، يمكنه عند مزجه مع خليط كيماوي أن يتفاعل بصورة مختلفة في حال كان الجنين ذكراً أو أنثى، غير أن الشركة رفضت الكشف عن اسم الهرمون أو الخليط الكيماوي الذي تحدثت عنه.
وقالت العضو المؤسس لشركة "إنتليجندر"، ربيكا غريفن: "معظم الآباء ينتابهم الفضول بصورة أو أخرى لمعرفة ما إذا كان الجنين ذكراً أم أنثى، ويشكل انتظار مرور 20 أسبوعاً لمعرفة ذلك عبر السونار، شكلاً من أشكال العذاب لمن فضولهم أكثر من غيرهم."
لكن غريفن تضيف قائلة: "لم يقصد من هذا الاختبار أن يكون أداة تشخيص، ونحن لا نزعم أنه دقيق 100 في المائة."
وفي الحقيقة، فإن الشركة تطالب بعدم تجهيز غرفة أو شراء ملابس تليق بالمولود الجديد، سواء أكان ذكراً أم أنثى، ولا حتى اتخاذ خطوات مالية معينة، قبل تأكيد نتائج الحمل مع الطبيب المختص.
وتوضح الشركة أن دقة هذا الاختبار تتراوح بين 78 و80 في المائة.