عبد الرؤوف
02-28-2009, 10:11 PM
خلايا المنشأ تستخدم كتقنية في إخفاء الجروح
ابتكر مجموعة من الباحثين في معهد «فراونهوفر» بمدينة «ليبيزج» الألمانية، تقنية تستخدم الإمكانات السحرية لخلايا المنشأ البالغة الموجودة في جذور الشعر يكفي اليوم خصلة شعر للحصول، في المقابل، على 10 إلى 100 سنتمتراً مربعاً من الجلد الجديد. يخصص الجلد الجديد لمعالجة الجروح المزمنة، مثل قرحة القدم السكري، دون الحاجة إلى زرع الجلد المأخوذ من الفخذ أو اللجوء إلى الأدوية أو العملية الجراحية..
تحت أحوال بيئية مواتية، يجري إنضاج خلايا المنشأ كي تصبح خلايا جلدية.
وعند بلوغها مرحلة معينة من النضوج، مختبرياً، تخضع خلايا المنشأ للهواء المعقم. يكفي ضغط الأكسجين فقط كي تتحول هذه الخلايا وتتمايز إلى خلايا جلدية وذلك دون الحاجة إلى الأدوية.
ويمكن للجلد الجديد، المشتق من هذه الخلايا، الالتصاق بصورة كاملة على الجروح. وخلال أسابيع معدودة فقط، لا يمكننا التمييز بين الطبقة الجلدية الجديدة وتلك الأصلية التابعة للمريض. علاوة على ذلك، يخطط المعهد الألماني لمعالجة 10 إلى 20 مريضاً شهرياً بواسطة تقنية إنتاج الجلد الجديدة، التي أطلق عليها اسم «أبيديكس» مج المجتمع
ابتكر مجموعة من الباحثين في معهد «فراونهوفر» بمدينة «ليبيزج» الألمانية، تقنية تستخدم الإمكانات السحرية لخلايا المنشأ البالغة الموجودة في جذور الشعر يكفي اليوم خصلة شعر للحصول، في المقابل، على 10 إلى 100 سنتمتراً مربعاً من الجلد الجديد. يخصص الجلد الجديد لمعالجة الجروح المزمنة، مثل قرحة القدم السكري، دون الحاجة إلى زرع الجلد المأخوذ من الفخذ أو اللجوء إلى الأدوية أو العملية الجراحية..
تحت أحوال بيئية مواتية، يجري إنضاج خلايا المنشأ كي تصبح خلايا جلدية.
وعند بلوغها مرحلة معينة من النضوج، مختبرياً، تخضع خلايا المنشأ للهواء المعقم. يكفي ضغط الأكسجين فقط كي تتحول هذه الخلايا وتتمايز إلى خلايا جلدية وذلك دون الحاجة إلى الأدوية.
ويمكن للجلد الجديد، المشتق من هذه الخلايا، الالتصاق بصورة كاملة على الجروح. وخلال أسابيع معدودة فقط، لا يمكننا التمييز بين الطبقة الجلدية الجديدة وتلك الأصلية التابعة للمريض. علاوة على ذلك، يخطط المعهد الألماني لمعالجة 10 إلى 20 مريضاً شهرياً بواسطة تقنية إنتاج الجلد الجديدة، التي أطلق عليها اسم «أبيديكس» مج المجتمع