عبد الرؤوف
02-09-2009, 10:26 PM
جهاز ترفيهي رياضي بسرعة 30 كيلو متراً بالساعة ــ الـ Aqua Glider مشروع هندسي للتزحلق فوق الماء
الشباب يثبتون جدارتهم يوماً بعد يوم، فاليوم لنا لقاء خاص مع طلبة من كلية الهندسة والبترول بجامعة الكويت من قسم الهندسة الميكانيكية اثبتوا جدارتهم وتفوقهم الابداعي، فاليوم المهندس طارق الدرباس والمهندس يوسف الشهاب والمهندس عبدالله الشايع والمنهدس احمد حنفي والمهندس احمد المنصور وضعوا نصب اعينهم التميز وابدعوا بمشروعهم الذي سيساهم في اضافة جديدة في الحياة البحرية الصيفية وكان لنا هذا اللقاء لكي نتعرف على مشروعهم ونتعمق بتفاصيله اكثر:
كيف جاءت فكرة المشروع؟
- لقد جاءت فكرة المشروع في بداية الفصل الدراسي الحالي حيث اننا كوننا فريقاً لمادة مشروع التخرج وكان لزاماً علينا ايجاد فكرة للقيام بتنفيذها من اجل التخرج من كلية الهندسة والبترول، واستغرقنا اسبوعين ونصف الاسبوع من الوقت في البحث عن مقترحات لفكرة المشروع، وقد كان هناك الكثيروالكثير من الافكار تم التوصل اليها ولكن ما جعلنا نتوجه لاختيارفكرة هذا المشروع بالذات هوثلاث اسباب رئيسية اولا فصل الصيف الطويل الذي يتميز به مناخ دولتنا الكويت وثانيا اهمية البحر للكويتين واخيرا قلة الانشطة البحرية الترفيهية والرياضية الموجودة، فكانت هذة الاسباب هي الاساس في اختيارنا لهذا المشروع وبعد ان قمنا باختياره تم عرضه على المشرف على المشروع البروفيسور اهمت يجيت والذي اعجب بالفكرة اعجاباً شديداً وتمت الموافقة المبدئية عليها وتم بدء التحضير لها.
فكرة
ما فكرة المشروع بالتفصيل؟
- فكرة المشروع عبارة عن جهاز ترفيهي ورياضي بنفس الوقت اطلقنا علية اسم «المتزحلق المائي»، فهو عبارة عن جهاز للتزحلق على الماء عن طريق القوة الانسانية دون الحاجة لاي مصدر كهربائي او لاي محرك او اي طاقة بديلة غير طاقة الشخص المستخدم للجهاز، طريقة الاستخدام سهلة جدا تتلخص بان المستخدم سوف يقوم بالوقوف على الجهاز بثبات ومن ثم يقوم بالقفز وسيتحرك الجهاز الى الامام بحركة تصل سرعتها الى 30 كيلومتر بالساعة وذلك عن طريق الطاقة البشرية.
استخدامات
لكن هل الجهاز سهل الاستخدام؟
- بالطبع سهل الاستخدام فقد حرصنا ان يكون الجهاز ملائم لكي يكون عبارة عن لعبة يستطيع من يتوجه الى البحر تجربتها وممارستها بكل سهولة ويسر ويستطيع من عمره 12 سنة ان يمارسها باريحية تامة، ويصلح للرجال والنساء.
ما اهم مميزات الجهاز؟
- هناك العديد من المميزات التي تميز جهاز الـ Aqua Glider فهو صديق للبيئة لا ياثر عليها، فعند استخدام الجهاز لا يصدر اي اصوات مزعجه ولا يسبب اي تلويث للهواء ولا الماء، وانه لا يوجد به محرك فلذلك لا يحتاج لاي انواع من الوقود، وايضاً يمكن ممارسته كاداة رياضية لحرق الدهون فحركة القفز على الجهاز تحتاج الى مجهود وطاقة تساهم في بناء جسم صحي ومتناسق وممارسة لجهاز لمدة نصف ساعة يومياً تغني عن التوجه للاندية الصحية لبناء اجسام صحية.
صعوبات
ما الصعوبات التي واجهتكم؟
- هناك الكثير من الصعوبات التي واجهتنا في هذا المشروع فمن بداية المشروع لم تكن هناك معلومات كافية لمثل هذا الجهاز، بالاضافة الى الصعوبات في ايجاد الـ Hydrofoil تلك القطعتين التي تكونان اسفل الجهاز بالاضافة الـ Spring الموجود لسحب الجهاز بعد القفز وتعديل الحركة فاضطررنا الى طلب القطعتين من امريكا وانتظار وصولهما مما ضيع بعضا الوقت للاسف، بالاضافة الى عدم وجود نوع معين من الالمنيوم في الكويت وكذلك وجود تقوم بعمل Tubes من الالمنيوم بسماكات مختلفة لكن بتكلفة عالية جداً. وكذلك صعوبة اختبار كفاءة الجهاز وذلك بسبب انتهائنا من تصنيعه خلال فترة الشتاء ومع ذلك فقد اختبرنا الجهاز في الاسبوع الماضي واثناء برودة الطقس ولكن لم تكن تجربة الجهاز كافية، وغيرها من الصعوبات الكثيرة التي كانت تعرقل عملية سير المشروع.
كيف تجاوزتم هذه الصعوبات؟
- بكل بساطة وبعد التوكل على الله اصر الفريق على تنفيذ فكرة المشروع مهما كانت الصعوبات وعدم الاتجاه لاقامة فكرة مشروع آخر وقد قبل فريقنا هذا التحدي من اجل اثبات كفاءتهم وقدرتهم على مواجهة الصعوبات ،ولذلك قمنا بتغير المادة التي سوف يصنع منها الجهاز من مادة الالمنيوم وتحويله الى مادة الخشب وتصنيعه في احد مخارط الخشب الموجوده في الشويخ وتعديل قياسات الجهاز التي تم حسابها بما يتلاءم مع المادة الجديدة اي الخشب. ولله الحمد تم اكمال وتنفيذ المشروع بنجاح وقد لاقى المشروع في نهايته اعجاب واستحسان كل من شاهده واعجبوا بفكرته وطريقة عمله واثنوا على مدى فاعليته في تحقيق الهدف المرجو منه.
ما أبرز المراحل التي تم فيها تنفيذ المشروع؟
- لقد مر تنفيذ المشروع على عدة مراحل اساسية, فاولها وضع الاهداف والخواص للمشروع مثل المواد المستخدمة واقصى وزن للراكب وغيرها وتندرج هذه الامور تحت ما يسمى «خواص تصميم المشروع» او «Product Design Specification»، ثم ياتي تصميم Hydrofoil الذي يعد اول العقبات التي واجهها الفريق وذلك لاسباب عدة منها عدم وجود تجارب او اجهزة في المختبرات في الكويت لدارسة وتحليل وتصميم Hydrofoil، بعد ذلك تم دراسة مكونات المشروع عن طريق حساب الاحمال والقوى المؤثرة وقياس ابعاد كل قطعة من قطع المشروع, واخيراً وليس آخراً تم تصنيع الجهاز من الخشب ولقد واجهنا عدة مشاكل بالتصنيع ولكن بحمد الله تم ايجاد انسب الحلول لهذه المشاكل واتقنها, ولقد تم عرض المشروع على خيرة الاساتذة في كلية الهندسة ولقد نال اعجابهم.
هل لديك نية لتطوير المشروع في المستقبل؟
- نعم هناك العديد من الافكار لتطوير الجهاز كالتخفيف من وزنه وذلك ليسهل حمله ونقله من مكان لآخر، وايضا في حال حصولنا على خط انتاج مناسب سنقوم بتحويل مادة تصنيع الجهاز الى المنيوم وبالتالي يكون الجهاز مناسباً كمنتج للتسويق في الكويت والخليج العربي والدول البحرية كافة.
هل افادكم المشروع في دراستكم؟
- نعم بالتأكيد فقد قمنا بتطبيق ما درسناه على ارض الواقع العملي فدراستنا وتحليلنا للقوى والضغوط المؤثرة على الجهاز والتصميم على القياسات الصحيحة، وكذلك تطبيق تأثيرات المياه على الجهاز وكيفية ادارة المشروع من البداية وحتى تسويق المنتج عبر معرض مشاريع التخرج.
ما المدة التي استغرق فيها عمل المشروع؟
- المدة التي استغرق فيها عملنا على المشروع من البداية هي ثلاثة اشهر من العمل المتواصل فلله الحمد منذ اختيارنا للفكرة ونحن نعمل بالمشروع الى ان انتهينا من تجميع المعلومات الكافية والبدء بدراسة التصميم والمؤثرات الرئيسية عليه ودراسة الماد الخاصة لتصنيع الجهاز، وكانت فترة المشروع غير كافية وولكن ولله الحمد بفضل الله وبتضافر الجهود مع الدكتور المشرف على المشروع فقد انجزناه بهذه السرعة.
كلمة توجهونها الى القطاع الخاص
- كلمة دائماً توجه الى القطاع الخاص وهي ادعموا المهندس الكويتي، ولكن نحن اليوم نقولها بطريقة اخرى، فنحن ندعوكم لزيارة معرض المشاريع في كلية الهندسة والبترول وستعلمون ما هي قدرة المهندس الكويتي وما هي انجازاته وبالفعل هم يحتاجون الدعم منكم.
كلمة توجهونها للقطاع الحكومي
- للاسف القطاع الحكومي قطاع روتيني وقاتل للطموح فنحن اليوم نود بتوجيه كلمة للوزراء ومع تشكيل الحكومة الجديدة نقول لهم: لتضعوا الكويت نصب اعينكم وادعموا الطاقات الشابة والموهوبة التي ان شاء الله ستساهم في دفع عجلة النمو والتقدم لبناء كويت المستقبل وسوف تساهم بان تكون الكويت مركزاً مالياً وتجارياً هاماً والتي هي رغبة صاحب السمو امير البلاد واملنا وهدفنا جميعا ـ الوطن الكويتيه
الشباب يثبتون جدارتهم يوماً بعد يوم، فاليوم لنا لقاء خاص مع طلبة من كلية الهندسة والبترول بجامعة الكويت من قسم الهندسة الميكانيكية اثبتوا جدارتهم وتفوقهم الابداعي، فاليوم المهندس طارق الدرباس والمهندس يوسف الشهاب والمهندس عبدالله الشايع والمنهدس احمد حنفي والمهندس احمد المنصور وضعوا نصب اعينهم التميز وابدعوا بمشروعهم الذي سيساهم في اضافة جديدة في الحياة البحرية الصيفية وكان لنا هذا اللقاء لكي نتعرف على مشروعهم ونتعمق بتفاصيله اكثر:
كيف جاءت فكرة المشروع؟
- لقد جاءت فكرة المشروع في بداية الفصل الدراسي الحالي حيث اننا كوننا فريقاً لمادة مشروع التخرج وكان لزاماً علينا ايجاد فكرة للقيام بتنفيذها من اجل التخرج من كلية الهندسة والبترول، واستغرقنا اسبوعين ونصف الاسبوع من الوقت في البحث عن مقترحات لفكرة المشروع، وقد كان هناك الكثيروالكثير من الافكار تم التوصل اليها ولكن ما جعلنا نتوجه لاختيارفكرة هذا المشروع بالذات هوثلاث اسباب رئيسية اولا فصل الصيف الطويل الذي يتميز به مناخ دولتنا الكويت وثانيا اهمية البحر للكويتين واخيرا قلة الانشطة البحرية الترفيهية والرياضية الموجودة، فكانت هذة الاسباب هي الاساس في اختيارنا لهذا المشروع وبعد ان قمنا باختياره تم عرضه على المشرف على المشروع البروفيسور اهمت يجيت والذي اعجب بالفكرة اعجاباً شديداً وتمت الموافقة المبدئية عليها وتم بدء التحضير لها.
فكرة
ما فكرة المشروع بالتفصيل؟
- فكرة المشروع عبارة عن جهاز ترفيهي ورياضي بنفس الوقت اطلقنا علية اسم «المتزحلق المائي»، فهو عبارة عن جهاز للتزحلق على الماء عن طريق القوة الانسانية دون الحاجة لاي مصدر كهربائي او لاي محرك او اي طاقة بديلة غير طاقة الشخص المستخدم للجهاز، طريقة الاستخدام سهلة جدا تتلخص بان المستخدم سوف يقوم بالوقوف على الجهاز بثبات ومن ثم يقوم بالقفز وسيتحرك الجهاز الى الامام بحركة تصل سرعتها الى 30 كيلومتر بالساعة وذلك عن طريق الطاقة البشرية.
استخدامات
لكن هل الجهاز سهل الاستخدام؟
- بالطبع سهل الاستخدام فقد حرصنا ان يكون الجهاز ملائم لكي يكون عبارة عن لعبة يستطيع من يتوجه الى البحر تجربتها وممارستها بكل سهولة ويسر ويستطيع من عمره 12 سنة ان يمارسها باريحية تامة، ويصلح للرجال والنساء.
ما اهم مميزات الجهاز؟
- هناك العديد من المميزات التي تميز جهاز الـ Aqua Glider فهو صديق للبيئة لا ياثر عليها، فعند استخدام الجهاز لا يصدر اي اصوات مزعجه ولا يسبب اي تلويث للهواء ولا الماء، وانه لا يوجد به محرك فلذلك لا يحتاج لاي انواع من الوقود، وايضاً يمكن ممارسته كاداة رياضية لحرق الدهون فحركة القفز على الجهاز تحتاج الى مجهود وطاقة تساهم في بناء جسم صحي ومتناسق وممارسة لجهاز لمدة نصف ساعة يومياً تغني عن التوجه للاندية الصحية لبناء اجسام صحية.
صعوبات
ما الصعوبات التي واجهتكم؟
- هناك الكثير من الصعوبات التي واجهتنا في هذا المشروع فمن بداية المشروع لم تكن هناك معلومات كافية لمثل هذا الجهاز، بالاضافة الى الصعوبات في ايجاد الـ Hydrofoil تلك القطعتين التي تكونان اسفل الجهاز بالاضافة الـ Spring الموجود لسحب الجهاز بعد القفز وتعديل الحركة فاضطررنا الى طلب القطعتين من امريكا وانتظار وصولهما مما ضيع بعضا الوقت للاسف، بالاضافة الى عدم وجود نوع معين من الالمنيوم في الكويت وكذلك وجود تقوم بعمل Tubes من الالمنيوم بسماكات مختلفة لكن بتكلفة عالية جداً. وكذلك صعوبة اختبار كفاءة الجهاز وذلك بسبب انتهائنا من تصنيعه خلال فترة الشتاء ومع ذلك فقد اختبرنا الجهاز في الاسبوع الماضي واثناء برودة الطقس ولكن لم تكن تجربة الجهاز كافية، وغيرها من الصعوبات الكثيرة التي كانت تعرقل عملية سير المشروع.
كيف تجاوزتم هذه الصعوبات؟
- بكل بساطة وبعد التوكل على الله اصر الفريق على تنفيذ فكرة المشروع مهما كانت الصعوبات وعدم الاتجاه لاقامة فكرة مشروع آخر وقد قبل فريقنا هذا التحدي من اجل اثبات كفاءتهم وقدرتهم على مواجهة الصعوبات ،ولذلك قمنا بتغير المادة التي سوف يصنع منها الجهاز من مادة الالمنيوم وتحويله الى مادة الخشب وتصنيعه في احد مخارط الخشب الموجوده في الشويخ وتعديل قياسات الجهاز التي تم حسابها بما يتلاءم مع المادة الجديدة اي الخشب. ولله الحمد تم اكمال وتنفيذ المشروع بنجاح وقد لاقى المشروع في نهايته اعجاب واستحسان كل من شاهده واعجبوا بفكرته وطريقة عمله واثنوا على مدى فاعليته في تحقيق الهدف المرجو منه.
ما أبرز المراحل التي تم فيها تنفيذ المشروع؟
- لقد مر تنفيذ المشروع على عدة مراحل اساسية, فاولها وضع الاهداف والخواص للمشروع مثل المواد المستخدمة واقصى وزن للراكب وغيرها وتندرج هذه الامور تحت ما يسمى «خواص تصميم المشروع» او «Product Design Specification»، ثم ياتي تصميم Hydrofoil الذي يعد اول العقبات التي واجهها الفريق وذلك لاسباب عدة منها عدم وجود تجارب او اجهزة في المختبرات في الكويت لدارسة وتحليل وتصميم Hydrofoil، بعد ذلك تم دراسة مكونات المشروع عن طريق حساب الاحمال والقوى المؤثرة وقياس ابعاد كل قطعة من قطع المشروع, واخيراً وليس آخراً تم تصنيع الجهاز من الخشب ولقد واجهنا عدة مشاكل بالتصنيع ولكن بحمد الله تم ايجاد انسب الحلول لهذه المشاكل واتقنها, ولقد تم عرض المشروع على خيرة الاساتذة في كلية الهندسة ولقد نال اعجابهم.
هل لديك نية لتطوير المشروع في المستقبل؟
- نعم هناك العديد من الافكار لتطوير الجهاز كالتخفيف من وزنه وذلك ليسهل حمله ونقله من مكان لآخر، وايضا في حال حصولنا على خط انتاج مناسب سنقوم بتحويل مادة تصنيع الجهاز الى المنيوم وبالتالي يكون الجهاز مناسباً كمنتج للتسويق في الكويت والخليج العربي والدول البحرية كافة.
هل افادكم المشروع في دراستكم؟
- نعم بالتأكيد فقد قمنا بتطبيق ما درسناه على ارض الواقع العملي فدراستنا وتحليلنا للقوى والضغوط المؤثرة على الجهاز والتصميم على القياسات الصحيحة، وكذلك تطبيق تأثيرات المياه على الجهاز وكيفية ادارة المشروع من البداية وحتى تسويق المنتج عبر معرض مشاريع التخرج.
ما المدة التي استغرق فيها عمل المشروع؟
- المدة التي استغرق فيها عملنا على المشروع من البداية هي ثلاثة اشهر من العمل المتواصل فلله الحمد منذ اختيارنا للفكرة ونحن نعمل بالمشروع الى ان انتهينا من تجميع المعلومات الكافية والبدء بدراسة التصميم والمؤثرات الرئيسية عليه ودراسة الماد الخاصة لتصنيع الجهاز، وكانت فترة المشروع غير كافية وولكن ولله الحمد بفضل الله وبتضافر الجهود مع الدكتور المشرف على المشروع فقد انجزناه بهذه السرعة.
كلمة توجهونها الى القطاع الخاص
- كلمة دائماً توجه الى القطاع الخاص وهي ادعموا المهندس الكويتي، ولكن نحن اليوم نقولها بطريقة اخرى، فنحن ندعوكم لزيارة معرض المشاريع في كلية الهندسة والبترول وستعلمون ما هي قدرة المهندس الكويتي وما هي انجازاته وبالفعل هم يحتاجون الدعم منكم.
كلمة توجهونها للقطاع الحكومي
- للاسف القطاع الحكومي قطاع روتيني وقاتل للطموح فنحن اليوم نود بتوجيه كلمة للوزراء ومع تشكيل الحكومة الجديدة نقول لهم: لتضعوا الكويت نصب اعينكم وادعموا الطاقات الشابة والموهوبة التي ان شاء الله ستساهم في دفع عجلة النمو والتقدم لبناء كويت المستقبل وسوف تساهم بان تكون الكويت مركزاً مالياً وتجارياً هاماً والتي هي رغبة صاحب السمو امير البلاد واملنا وهدفنا جميعا ـ الوطن الكويتيه