عبد الرؤوف
02-06-2009, 06:28 PM
تقنية النانو تقدم 14معالجاً دفعة واحدة
قالت انتل الاسبوع الماضي انها ستطرح 14معالجاً جديداً في هذا العام الجديد وذلك ضمن 16منتجاً، تشمل أول معالج 45نانومتر للحواسيب المحمولة المرتكزة إلى تقنية المعالجات Intel Centrino.
وتستخدم جميع هذه الرقاقات التشكيل الجديد لترانزستورات الشركة وعملية التصنيع 45نانومتر، مما يعزز سرعة الحواسيب ويقلل احتياجاتها من الطاقة ويطيل عمر البطارية ويساعد على حماية البيئة. وتتوفر المعالجات بتغليف أصغر، من ما يؤدي إلى تصميمات للحواسيب أكثر أناقة وأصغر حجماً. ومع طرح هذه المعالجات الجديدة، سيصبح مجموع ما تقدمه إنتل 32معالجاً للحواسيب المكتبية والمحمولة والخوادم.
كما أبرزت الشركة كيفية الاستفادة من هذه الترانزستورات والتطور في عملياتها التصنيعية، لدعم فئة الأجهزة ذات عامل الشكل الصغير والاستهلاك المنخفض للطاقة والأداء العالي، التي تضع الوصول إلى الإنترنت باستخدام الحزمة العريضة "في جيبك". ويقل حجم المعالجات بنسبة تصل إلى 25% عن سابقاتها، من ما يتيح لمنتجي الحواسيب وضع تصميمات جديدة أنيقة للمستهلكين، تمتد من الحواسيب المكتبية الأنيقة من الفئة "الكل في واحد" إلى الحواسيب المحمولة الصغيرة.
ومن بين المنتجات الستة عشر الجديدة فإن 12منها مصممة للحواسيب المحمولة والمكتبية الجديدة، والأربعة الباقية موجهة للخوادم وتمتاز جميع المعالجات الآن بخلوها من الرصاص، وابتداءً من هذا العام ستصبح خالية من الهالوجين، ما يجعلها صديقة أكثر للبيئة.
وأضافت إنتل إمكانات جديدة للفيديو والرسوميات مع تقنية تعزيز التحديد العالي Intel HD Boost، التي تشمل تعليمات Intel Streaming SIMD Extensions 4 (SSE4) لتسريع أداء العمليات المختلفة، بما في ذلك ترميز الفيديو عالي التحديد ومعالجة الصور، وتخطط إنتل للبدء بشحن الجيل الأول من طقم الرقاقات الخاص بالمنصات منخفضة الطاقة خلال النصف الأول من هذه السنة، من ما يساعد بيئات التطوير والتصنيع المتنامية على طرح مجموعة من الأجهزة فائقة الحمل وأجهزة الإنترنت النقالة، كما تواصل إنتل العمل عن كثب مع شركات الاتصالات حول العالم لنشر شبكات واي ماكس النقالة، لإتاحة استخدام الإنترنت بسرعات عالية أثناء التنقل عبر مجموعة متنوعة من الأجهزة الرقمية في وقت لاحق من هذا العام، كما قدمت إنتل أربعة معالجات إنتل زيون للخوادم ومحطات العمل، ومن المتوقع أن يتم شحنها في هذا الربع من السنة.ج الرياض
قالت انتل الاسبوع الماضي انها ستطرح 14معالجاً جديداً في هذا العام الجديد وذلك ضمن 16منتجاً، تشمل أول معالج 45نانومتر للحواسيب المحمولة المرتكزة إلى تقنية المعالجات Intel Centrino.
وتستخدم جميع هذه الرقاقات التشكيل الجديد لترانزستورات الشركة وعملية التصنيع 45نانومتر، مما يعزز سرعة الحواسيب ويقلل احتياجاتها من الطاقة ويطيل عمر البطارية ويساعد على حماية البيئة. وتتوفر المعالجات بتغليف أصغر، من ما يؤدي إلى تصميمات للحواسيب أكثر أناقة وأصغر حجماً. ومع طرح هذه المعالجات الجديدة، سيصبح مجموع ما تقدمه إنتل 32معالجاً للحواسيب المكتبية والمحمولة والخوادم.
كما أبرزت الشركة كيفية الاستفادة من هذه الترانزستورات والتطور في عملياتها التصنيعية، لدعم فئة الأجهزة ذات عامل الشكل الصغير والاستهلاك المنخفض للطاقة والأداء العالي، التي تضع الوصول إلى الإنترنت باستخدام الحزمة العريضة "في جيبك". ويقل حجم المعالجات بنسبة تصل إلى 25% عن سابقاتها، من ما يتيح لمنتجي الحواسيب وضع تصميمات جديدة أنيقة للمستهلكين، تمتد من الحواسيب المكتبية الأنيقة من الفئة "الكل في واحد" إلى الحواسيب المحمولة الصغيرة.
ومن بين المنتجات الستة عشر الجديدة فإن 12منها مصممة للحواسيب المحمولة والمكتبية الجديدة، والأربعة الباقية موجهة للخوادم وتمتاز جميع المعالجات الآن بخلوها من الرصاص، وابتداءً من هذا العام ستصبح خالية من الهالوجين، ما يجعلها صديقة أكثر للبيئة.
وأضافت إنتل إمكانات جديدة للفيديو والرسوميات مع تقنية تعزيز التحديد العالي Intel HD Boost، التي تشمل تعليمات Intel Streaming SIMD Extensions 4 (SSE4) لتسريع أداء العمليات المختلفة، بما في ذلك ترميز الفيديو عالي التحديد ومعالجة الصور، وتخطط إنتل للبدء بشحن الجيل الأول من طقم الرقاقات الخاص بالمنصات منخفضة الطاقة خلال النصف الأول من هذه السنة، من ما يساعد بيئات التطوير والتصنيع المتنامية على طرح مجموعة من الأجهزة فائقة الحمل وأجهزة الإنترنت النقالة، كما تواصل إنتل العمل عن كثب مع شركات الاتصالات حول العالم لنشر شبكات واي ماكس النقالة، لإتاحة استخدام الإنترنت بسرعات عالية أثناء التنقل عبر مجموعة متنوعة من الأجهزة الرقمية في وقت لاحق من هذا العام، كما قدمت إنتل أربعة معالجات إنتل زيون للخوادم ومحطات العمل، ومن المتوقع أن يتم شحنها في هذا الربع من السنة.ج الرياض