عبد الرؤوف
01-31-2009, 05:49 PM
السعودية تبدأ استخدام الطاقة الشمسية في تحلية المياه
الرياض - الشرق :
كشف رئيس مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية الدكتور محمد السويل أن المدينة تعمل على تجربة تقنيات في تحلية المياه عن طريق الطاقة الشمسية ، مبيناً أن المدينة تجري تجارب بتقنية النانو بالتعاون مع المؤسسة العامة لتحلية المياه ، كما تعكف على إجراء أبحاث في مجال ترشيد وإعادة استخدام المياه ، وهو توجه سيساعد على تقنين ومعالجة المياه.
وأضاف: إننا حاليا نرصد فرصا استثمارية تتمثل في جلب تقنيات عالمية وتوطينها. مؤكدا أن الأزمة المالية العالمية ساعدت على رصد تلك التقنيات، حيث إن من أهم الفرص البحثية التي ترصدها المدينة بحوث في قطاعات المياه والغاز والبترول .
وبين السويل الذي كان يتحدث أمس الأول في مؤتمر صحافي على هامش منتدى التنافسية الدولي 2009، أن نتائج تحركات مدينة الملك عبد العزيز فيما يتعلق بالفرص الاستثمارية ستظهر قريباً ، لافتاً إلى أن المدينة تعمل على دعم الاقتصاد من خلال الإسهام في معالجة آثار الأزمة المالية ، من خلال إسهامات بحثية .
وأشار إلى أن المدينة عملت على مساعدة معهد "سرين" في سويسراً، لافتاً إلى أن أحد الباحثين السعوديين التابع للمدينة عمل على حل المشكلة من خلال تصنيع جهاز معين قدم للمعهد وأصبحت المدينة شريكة للمعهد من خلال تلك المساهمات
الرياض - الشرق :
كشف رئيس مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية الدكتور محمد السويل أن المدينة تعمل على تجربة تقنيات في تحلية المياه عن طريق الطاقة الشمسية ، مبيناً أن المدينة تجري تجارب بتقنية النانو بالتعاون مع المؤسسة العامة لتحلية المياه ، كما تعكف على إجراء أبحاث في مجال ترشيد وإعادة استخدام المياه ، وهو توجه سيساعد على تقنين ومعالجة المياه.
وأضاف: إننا حاليا نرصد فرصا استثمارية تتمثل في جلب تقنيات عالمية وتوطينها. مؤكدا أن الأزمة المالية العالمية ساعدت على رصد تلك التقنيات، حيث إن من أهم الفرص البحثية التي ترصدها المدينة بحوث في قطاعات المياه والغاز والبترول .
وبين السويل الذي كان يتحدث أمس الأول في مؤتمر صحافي على هامش منتدى التنافسية الدولي 2009، أن نتائج تحركات مدينة الملك عبد العزيز فيما يتعلق بالفرص الاستثمارية ستظهر قريباً ، لافتاً إلى أن المدينة تعمل على دعم الاقتصاد من خلال الإسهام في معالجة آثار الأزمة المالية ، من خلال إسهامات بحثية .
وأشار إلى أن المدينة عملت على مساعدة معهد "سرين" في سويسراً، لافتاً إلى أن أحد الباحثين السعوديين التابع للمدينة عمل على حل المشكلة من خلال تصنيع جهاز معين قدم للمعهد وأصبحت المدينة شريكة للمعهد من خلال تلك المساهمات