oshmman
01-31-2009, 03:57 AM
أَشْكَالٌ أُخْرَى للطَّاقَةِ
عرفت حَتَّى الآنَ شَكْلَيْنِ مِنْ أَشْكَالِ الطَّاقَةِ هُما : طَاقَةُ الوَضْعِ ، والطَّاقَةُ الحَرَكِيَّةُ ، فَهَلْ هذانِ هُمَا الشَّكْلانِ الوَحيدانِ للطَّاقةِ ؟ هَلْ تَسْتَطِيعُ ذِكْرَ أَشْكالٍ أُخْرَى غَيْرِهِما ؟ رُبَّما تَكُونُ قَدْ سَمِعْتَ بِأَنَّ هُناكَ نَوْعاَ مِنَ الطَّاقَةِ يُسَمَّى الطاَّقَةَ الكهْرَبائيَّةَ ، وَنَوْعاً آخَرَ يُسَمَّى الطَّاقَةَ الحَرَارِيَّةَ ، فَما هذانِ النَّوْعانِ مِنِ الطَّاقَةِ ؟ وَمَا فَوائدُهُما ؟
الطَّاقَةُ الكَهرَبائــيَّةُ
تَحْتَوِي مُعْظَمُ البُيوتِ اليَوْمَ عَلى أَجْهِزَةٍ وَأَدَواتٍ تَعْمَلُ بِالطَّاقَةِ الكَهْرَبائيَّةِ ، سَمِّ بَعْضَ الأَجْهِزَةِ وَالأَدَواتِ المَوْجودَةِ فِي بَيْتِكَ ؛ الَّتِي تَحْتَاجُ إِلى الكَهْرَباءِ لِتَشْغيلِها . هَلْ تَسْتَطِيعُ وَعائلَتُكَ الاسْتِغْناءَ عَنْها ؟ لِماذا ؟ اذْكُرْ فَوائدَ هذِهِ الأَدوَاتِ وَالأَجْهِزَةِ .
الشَّكْلُ (10) : أَجْهِزَةٌ كَهرَْبَائيْةٌ مَنْزِلِيَّةٌ .
مَا مَصْدَرُ الطَّاقَةِ الكَهْرَبَائيَّةِ الَّتِي تَسْتَعْمِلُها لِتَشْغِيلِ السَّيَّارَةِ ، أَوْ لإِضَاءَةِ المَصابِيحِ الكَهْرَبائيَّةِ ، أَوْ لإِضَاءَةِ مِصْباحِ الجَيْبِ ؟ قَدْ يُفيدُكَ النَّشاطُ التَّالِي فِي الإجابَةِ عَنْ بَعضِ هذِهِ الأَسْئلَةِ .
النَّشاطُ رَقْمُ (3) : الدَّارَةُ الكَهْرَبائيَّةَ
تَحْتاجُ فِي هذا النَّشاطِ إِلى بَطَّارِيَّةٍ جافَّةِ وَأَسْلاكِ تَوْصِيلٍ ، وَصَفيحَةٍ فِلزَّيةٍ ، وقِطْعةٍ خَشَبِيَّةٍ ،
وَمِصْبَاحٍ كَهْرَبائيَّ صَغيرٍ مِنَ النَّوْعِ الَّذِي يُسْتَعْملُ فِي مَصابيحِ الجَيْبِ .
كَوِّنْ دارَةً كَهْرَبائيَّةً كَما فِي الشَّكْلِ (11) ، وَفْقَ الخُطواتِ التَّالِيَةِ :
الشَّكْلُ (11): دَارَةُ كَهربايَّةَ
1- صِلْ طَرَفيِ البَطَّارِيَّةِ الجَّافَّةِ بِسِلْكَيْنِ ( بَعْدَ أَنْ تَكُونَ قّدْ عَرَّيْتَ أَطرافَهُما ) كَما فِي الشَّكْلِ (11) ، وَلاحِظْ أَنَّ أَحَدَ السِلْكَيْنِ مَرْبوطٌ إِلى الطَّرَفِ المَكْتُوبِ عَلَيهِ إِشَارَةُ (+) ، بَيَنَما السِّلْكُ الثَّانِي مَرْبُوطٌ إِلى الطَّرَفِ المَكْتُوبِ عَلَيْهِ إِشَارَةُ ( - ) .
2- صِلِ الطَّرَفَ الآخَرَ لِلسِّلْكِ الأَوَّلِ بِالمِصْباحِ الكَهْرَبائيِّ .
3- صِلِ الطَّرَفَ الآخَرَ لِلسِّلْكِ الثَّانِي بِالصَّفيحَةِ الفلزية .
4- صِلْ بَيْنَ المِصْبَاحِ الكَهْرَبائيِّ والصَّفيحَةِ الفلزية بِسِلْكٍ فلزيٍّ كَما هُوَ مُوَضَّحٌ فِي الشَّكْلِ (11) .
5- اضْغَطْ بِيَدِكَ علَى الصَّفيحَةِ الفلزية حَتَّى تُلامسَ السِّلْكَ المَرْبُوطَ فِي طَرَفِ البَطَّارِيَّةِ. هَلْ أَضاءَ المِصْباحُ ؟ إِرْفَعْ يَدَكَ عَنِ الصَّفيحَةِ الفلزية .
مَاذا حَصَلَ ؟ كَرَّرِ العَمَلِيَّةَ عِدَّةَ مَرَّاتٍ ، وَلاحِظْ مَا يَحْصُلُ فِي كُلِّ مَرَّةٍ . مِنْ أَيْنَ جَاءَتْ طاقَةُ المِصْباحِ الضَوْئيَّةِ ؟ إِنَّها جَاءَتْ مِنَ البَطَّارِيَّةِ . مّاذا نُسَمِّي هذِهِ الطَّاقَةَ ؟
إِنَّ البَطَّارِيَّةَ الجَّافَّةَ مَصْدَرٌ مِنْ مَصادِرِ الطَّاقَةِ الكَهْرَبائيَّةِ ، كَما أَنَّ البَطَّارِيَّةَ السَّائلَةَ وَالمُوَلِّدَ الكَهْرَبائيِّ هُمَا مَصْدَرُ الطَّاقةِ الكَهْرَبائيَّةِ فِي السَّيَارَةِ ، وَأَنَّ المُوَلِّدَاتِ الكَهْرَبائيَّةَ المَوْجُودَةَ فِي مَحَطِّاتِ تَوْلِيدِ الكَهْرَباءِ هِيَ مَصْدَرُ الطَّاقَةِ الكَهْرَبائيَّةِ فِي المَنْزِلِ .
الشَّكْلُ (12) : مَصَادِرُ مُخْتَلِفَةٌ لِلطَّاقةِ الكَهْرَبائيَّةِ .
الطَّاقَةُ الحَراريَّةُ
نَسْتَخْدِمُ الطَّاقَةَ الَحَرَارِيَّةَ فِي كَثِيرٍ مِنَ الحَالاتِ ، فَمِنْها نَحْصُلُ عَلَى الدِّفْءِ فِي أَيَّامِ الشِّتَاءِ البَارِدَةِ ، وَنَسْتَخْدِمُها لِطَهْوِ الطَّعَامِ ، وَلَوْلا الطَّاقَةُ الحَرَارِيَّةُ لمَا اسْتَمْتَعْتَ بِطَعامِكَ أَبَدَاً . سَمِّ بَعْضَ الأَجْهِزَةِ وَالأَدَوَاتِ الَّتِي تُنْتجُ الطَّاقَةَ الحَرَارِيَّةَ ، مَا الفَوائدُ الَّتِي يُمْكِنُ الحُصولُ عَلَيْها مِنَ الطَّاقَةِ الحَرَارِيَّةِ ؟
وَتُسْتَخْدَمُ الحَرَارَةُ فِي الطَّهْو ، وَتَسْخِينِ الميِاهِ وَغَلْيها ، وَفِي التَّدْفِئَةِ ، وَصَهْر الفلزات ، وَتَبْخِيرِ السَّوائلِ . اذكُرْ بَعْضَ الاسْتِعْمالاتِ الأُخْرَى لِلطَّاقَةِ الحَرَارِيَّةِ .
الشَّكْلُ (13) : بَعْضُ مَصَادِرِ الطَّاقةِ الحَرَارِيّةِ .
مَاذا نُسَمِّي المَوادَّ الَّتِي نَحْرِقها لِلْحُصولِ عَلَى الطَّاقَةِ الحَرَارِيَّةِ ؟ إِنَّنَا نُسَمِّيها " الوَقُودَ " ، فَالحَطَبُ والكيروسينُ والبَنْزينُ وَغازُ الطَّبْخِ كُلُّها أَمْثِلَةٌ عَلَى مَوادِّ الوَقودِ
عرفت حَتَّى الآنَ شَكْلَيْنِ مِنْ أَشْكَالِ الطَّاقَةِ هُما : طَاقَةُ الوَضْعِ ، والطَّاقَةُ الحَرَكِيَّةُ ، فَهَلْ هذانِ هُمَا الشَّكْلانِ الوَحيدانِ للطَّاقةِ ؟ هَلْ تَسْتَطِيعُ ذِكْرَ أَشْكالٍ أُخْرَى غَيْرِهِما ؟ رُبَّما تَكُونُ قَدْ سَمِعْتَ بِأَنَّ هُناكَ نَوْعاَ مِنَ الطَّاقَةِ يُسَمَّى الطاَّقَةَ الكهْرَبائيَّةَ ، وَنَوْعاً آخَرَ يُسَمَّى الطَّاقَةَ الحَرَارِيَّةَ ، فَما هذانِ النَّوْعانِ مِنِ الطَّاقَةِ ؟ وَمَا فَوائدُهُما ؟
الطَّاقَةُ الكَهرَبائــيَّةُ
تَحْتَوِي مُعْظَمُ البُيوتِ اليَوْمَ عَلى أَجْهِزَةٍ وَأَدَواتٍ تَعْمَلُ بِالطَّاقَةِ الكَهْرَبائيَّةِ ، سَمِّ بَعْضَ الأَجْهِزَةِ وَالأَدَواتِ المَوْجودَةِ فِي بَيْتِكَ ؛ الَّتِي تَحْتَاجُ إِلى الكَهْرَباءِ لِتَشْغيلِها . هَلْ تَسْتَطِيعُ وَعائلَتُكَ الاسْتِغْناءَ عَنْها ؟ لِماذا ؟ اذْكُرْ فَوائدَ هذِهِ الأَدوَاتِ وَالأَجْهِزَةِ .
الشَّكْلُ (10) : أَجْهِزَةٌ كَهرَْبَائيْةٌ مَنْزِلِيَّةٌ .
مَا مَصْدَرُ الطَّاقَةِ الكَهْرَبَائيَّةِ الَّتِي تَسْتَعْمِلُها لِتَشْغِيلِ السَّيَّارَةِ ، أَوْ لإِضَاءَةِ المَصابِيحِ الكَهْرَبائيَّةِ ، أَوْ لإِضَاءَةِ مِصْباحِ الجَيْبِ ؟ قَدْ يُفيدُكَ النَّشاطُ التَّالِي فِي الإجابَةِ عَنْ بَعضِ هذِهِ الأَسْئلَةِ .
النَّشاطُ رَقْمُ (3) : الدَّارَةُ الكَهْرَبائيَّةَ
تَحْتاجُ فِي هذا النَّشاطِ إِلى بَطَّارِيَّةٍ جافَّةِ وَأَسْلاكِ تَوْصِيلٍ ، وَصَفيحَةٍ فِلزَّيةٍ ، وقِطْعةٍ خَشَبِيَّةٍ ،
وَمِصْبَاحٍ كَهْرَبائيَّ صَغيرٍ مِنَ النَّوْعِ الَّذِي يُسْتَعْملُ فِي مَصابيحِ الجَيْبِ .
كَوِّنْ دارَةً كَهْرَبائيَّةً كَما فِي الشَّكْلِ (11) ، وَفْقَ الخُطواتِ التَّالِيَةِ :
الشَّكْلُ (11): دَارَةُ كَهربايَّةَ
1- صِلْ طَرَفيِ البَطَّارِيَّةِ الجَّافَّةِ بِسِلْكَيْنِ ( بَعْدَ أَنْ تَكُونَ قّدْ عَرَّيْتَ أَطرافَهُما ) كَما فِي الشَّكْلِ (11) ، وَلاحِظْ أَنَّ أَحَدَ السِلْكَيْنِ مَرْبوطٌ إِلى الطَّرَفِ المَكْتُوبِ عَلَيهِ إِشَارَةُ (+) ، بَيَنَما السِّلْكُ الثَّانِي مَرْبُوطٌ إِلى الطَّرَفِ المَكْتُوبِ عَلَيْهِ إِشَارَةُ ( - ) .
2- صِلِ الطَّرَفَ الآخَرَ لِلسِّلْكِ الأَوَّلِ بِالمِصْباحِ الكَهْرَبائيِّ .
3- صِلِ الطَّرَفَ الآخَرَ لِلسِّلْكِ الثَّانِي بِالصَّفيحَةِ الفلزية .
4- صِلْ بَيْنَ المِصْبَاحِ الكَهْرَبائيِّ والصَّفيحَةِ الفلزية بِسِلْكٍ فلزيٍّ كَما هُوَ مُوَضَّحٌ فِي الشَّكْلِ (11) .
5- اضْغَطْ بِيَدِكَ علَى الصَّفيحَةِ الفلزية حَتَّى تُلامسَ السِّلْكَ المَرْبُوطَ فِي طَرَفِ البَطَّارِيَّةِ. هَلْ أَضاءَ المِصْباحُ ؟ إِرْفَعْ يَدَكَ عَنِ الصَّفيحَةِ الفلزية .
مَاذا حَصَلَ ؟ كَرَّرِ العَمَلِيَّةَ عِدَّةَ مَرَّاتٍ ، وَلاحِظْ مَا يَحْصُلُ فِي كُلِّ مَرَّةٍ . مِنْ أَيْنَ جَاءَتْ طاقَةُ المِصْباحِ الضَوْئيَّةِ ؟ إِنَّها جَاءَتْ مِنَ البَطَّارِيَّةِ . مّاذا نُسَمِّي هذِهِ الطَّاقَةَ ؟
إِنَّ البَطَّارِيَّةَ الجَّافَّةَ مَصْدَرٌ مِنْ مَصادِرِ الطَّاقَةِ الكَهْرَبائيَّةِ ، كَما أَنَّ البَطَّارِيَّةَ السَّائلَةَ وَالمُوَلِّدَ الكَهْرَبائيِّ هُمَا مَصْدَرُ الطَّاقةِ الكَهْرَبائيَّةِ فِي السَّيَارَةِ ، وَأَنَّ المُوَلِّدَاتِ الكَهْرَبائيَّةَ المَوْجُودَةَ فِي مَحَطِّاتِ تَوْلِيدِ الكَهْرَباءِ هِيَ مَصْدَرُ الطَّاقَةِ الكَهْرَبائيَّةِ فِي المَنْزِلِ .
الشَّكْلُ (12) : مَصَادِرُ مُخْتَلِفَةٌ لِلطَّاقةِ الكَهْرَبائيَّةِ .
الطَّاقَةُ الحَراريَّةُ
نَسْتَخْدِمُ الطَّاقَةَ الَحَرَارِيَّةَ فِي كَثِيرٍ مِنَ الحَالاتِ ، فَمِنْها نَحْصُلُ عَلَى الدِّفْءِ فِي أَيَّامِ الشِّتَاءِ البَارِدَةِ ، وَنَسْتَخْدِمُها لِطَهْوِ الطَّعَامِ ، وَلَوْلا الطَّاقَةُ الحَرَارِيَّةُ لمَا اسْتَمْتَعْتَ بِطَعامِكَ أَبَدَاً . سَمِّ بَعْضَ الأَجْهِزَةِ وَالأَدَوَاتِ الَّتِي تُنْتجُ الطَّاقَةَ الحَرَارِيَّةَ ، مَا الفَوائدُ الَّتِي يُمْكِنُ الحُصولُ عَلَيْها مِنَ الطَّاقَةِ الحَرَارِيَّةِ ؟
وَتُسْتَخْدَمُ الحَرَارَةُ فِي الطَّهْو ، وَتَسْخِينِ الميِاهِ وَغَلْيها ، وَفِي التَّدْفِئَةِ ، وَصَهْر الفلزات ، وَتَبْخِيرِ السَّوائلِ . اذكُرْ بَعْضَ الاسْتِعْمالاتِ الأُخْرَى لِلطَّاقَةِ الحَرَارِيَّةِ .
الشَّكْلُ (13) : بَعْضُ مَصَادِرِ الطَّاقةِ الحَرَارِيّةِ .
مَاذا نُسَمِّي المَوادَّ الَّتِي نَحْرِقها لِلْحُصولِ عَلَى الطَّاقَةِ الحَرَارِيَّةِ ؟ إِنَّنَا نُسَمِّيها " الوَقُودَ " ، فَالحَطَبُ والكيروسينُ والبَنْزينُ وَغازُ الطَّبْخِ كُلُّها أَمْثِلَةٌ عَلَى مَوادِّ الوَقودِ