عبد الرؤوف
10-29-2008, 07:14 PM
أول مصنع بالشرق الأوسط للوحات الشمسية
دبي / تعتزم حكومة دبي إنشاء أول مصنع بالشرق الأوسط لتصنيع اللوحات الشمسية تابع لشركة "سولر تكنولوجيز العالمية"، للاستفادة من الطلب المتنامي على الطاقة النظيفة، بطاقة إنتاجية قادرة على إنتاج لوحات لتوليد 130 ميجاوات من الطاقة الشمسية سنويا.
هذا وتعتبر دولة الإمارات العربية المتحدة من بين أكبر الدول من حيث معدل الإنبعاثات المسببة للاحتباس الحراري للفرد في العالم، الأمر الذي حذا بالدولة لإصدار تنظيمات أكثر محافظة على البيئة، للتعامل مع النمو الاقتصادي السريع وتزايد عدد السكان، حيث أطلقت العاصمة الإماراتية أبو ظبي "مبادرة مصدر" وهي مدينة خالية من إنبعاثات الكربون والمخلفات، تعتمد على الطاقة الشمسية وطاقة الرياح ينتظر إنجازها بحلول العام 2015.
هذا وبالفعل فقد بدأ الإماراتيون باستخدام لوحات الطاقة الشمسية لتسخين المياه، والمسألة كما يراها المراقبون مسألة وقت حيث ستشغل الطاقة الشمسية كل شيء يستخدمونه.
ومن المقرر أن يبدأ المصنع الإنتاج في الربع الأخير من العام 2010، حيث سينتج لوحات بمساحة 5.7 متر مربع للاستخدام في المباني التجارية والمنازل.
يأتي ذلك في إطار بوادر وعي عربي نحو التوجه إلى استغلال الطاقات البديلة كالطاقة الشمسية وطاقة الرياح المتوفرة على مدار العام في معظم الدول العربية.
دبي / تعتزم حكومة دبي إنشاء أول مصنع بالشرق الأوسط لتصنيع اللوحات الشمسية تابع لشركة "سولر تكنولوجيز العالمية"، للاستفادة من الطلب المتنامي على الطاقة النظيفة، بطاقة إنتاجية قادرة على إنتاج لوحات لتوليد 130 ميجاوات من الطاقة الشمسية سنويا.
هذا وتعتبر دولة الإمارات العربية المتحدة من بين أكبر الدول من حيث معدل الإنبعاثات المسببة للاحتباس الحراري للفرد في العالم، الأمر الذي حذا بالدولة لإصدار تنظيمات أكثر محافظة على البيئة، للتعامل مع النمو الاقتصادي السريع وتزايد عدد السكان، حيث أطلقت العاصمة الإماراتية أبو ظبي "مبادرة مصدر" وهي مدينة خالية من إنبعاثات الكربون والمخلفات، تعتمد على الطاقة الشمسية وطاقة الرياح ينتظر إنجازها بحلول العام 2015.
هذا وبالفعل فقد بدأ الإماراتيون باستخدام لوحات الطاقة الشمسية لتسخين المياه، والمسألة كما يراها المراقبون مسألة وقت حيث ستشغل الطاقة الشمسية كل شيء يستخدمونه.
ومن المقرر أن يبدأ المصنع الإنتاج في الربع الأخير من العام 2010، حيث سينتج لوحات بمساحة 5.7 متر مربع للاستخدام في المباني التجارية والمنازل.
يأتي ذلك في إطار بوادر وعي عربي نحو التوجه إلى استغلال الطاقات البديلة كالطاقة الشمسية وطاقة الرياح المتوفرة على مدار العام في معظم الدول العربية.