عبد الرؤوف
10-25-2008, 02:04 PM
دكتورة أدكاديمية عربية تحصل على وسام من الحكومة الفرنسية
حصلت الدكتورة هتون أجواد الفاسي، أستاذة تاريخ المرأة في جامعة الملك سعود والكاتبة في صحيفة "الرياض"، الأسبوع الماضي على "وسام السعفة الأكاديمية" برتبة "فارسة" Chevalier dans lصOrdre des Palmes acadژmiques من الحكومة الفرنسية حيث أبلغها معالي وزير التربية الوطنية السيد جزافيي داركوس امتنان الحكومة الفرنسية للتعاون الثقافي القائم بينها وبين المؤسسات الأكاديمية والثقافية الفرنسية. وقد كانت الدكتورة هتون الفاسي قد حصلت على منحة بحثية من مركز دراسات الشرق في ليون بفرنسا عام 2005لمدة ثلاثة أشهر حيث أنجزت خلالها كتابها "المرأة في الجزيرة العربية قبل الإسلام: الأنباط" والذي نشرته دار أركيوبرس في أوكسفورد الصيف الماضي من عام 2007باللغة الإنجليزية. ويعود التعاون الثقافي مع مؤسسات الثقافة الفرنسية إلى أوائل التسعينات، فقد قامت الدكتورة هتون بإلقاء عدد من المحاضرات في فرنسا، منها كان في باريس بدعوة من اليونسكو عام 1997لإلقاء محاضرة حول "المرأة في الجزيرة العربية، الماضي والحاضر" بمناسبة الاحتفال بيوم المرأة العالمي، ثم بمحاضرة في معهد الدراسات السامية التابع للكلية العريقة الكوليج دو فرانس بباريس حول "المرأة النبطية" في يونيو عام 2005، وبمحاضرة أخرى حول نفس الموضوع في ليون في يوليو 2005، وهناك تعاون بحثي مع عدد من الباحثين والباحثات الفرنسيات في مجال التاريخ والآثار والإعلام، وتعمل حالياً على عدد من الأبحاث لنشرها في دوريات فرنسية. وسوف يتم قريباً إقامة حفل رسمي خاص بهذا الوسام.
حصلت الدكتورة هتون أجواد الفاسي، أستاذة تاريخ المرأة في جامعة الملك سعود والكاتبة في صحيفة "الرياض"، الأسبوع الماضي على "وسام السعفة الأكاديمية" برتبة "فارسة" Chevalier dans lصOrdre des Palmes acadژmiques من الحكومة الفرنسية حيث أبلغها معالي وزير التربية الوطنية السيد جزافيي داركوس امتنان الحكومة الفرنسية للتعاون الثقافي القائم بينها وبين المؤسسات الأكاديمية والثقافية الفرنسية. وقد كانت الدكتورة هتون الفاسي قد حصلت على منحة بحثية من مركز دراسات الشرق في ليون بفرنسا عام 2005لمدة ثلاثة أشهر حيث أنجزت خلالها كتابها "المرأة في الجزيرة العربية قبل الإسلام: الأنباط" والذي نشرته دار أركيوبرس في أوكسفورد الصيف الماضي من عام 2007باللغة الإنجليزية. ويعود التعاون الثقافي مع مؤسسات الثقافة الفرنسية إلى أوائل التسعينات، فقد قامت الدكتورة هتون بإلقاء عدد من المحاضرات في فرنسا، منها كان في باريس بدعوة من اليونسكو عام 1997لإلقاء محاضرة حول "المرأة في الجزيرة العربية، الماضي والحاضر" بمناسبة الاحتفال بيوم المرأة العالمي، ثم بمحاضرة في معهد الدراسات السامية التابع للكلية العريقة الكوليج دو فرانس بباريس حول "المرأة النبطية" في يونيو عام 2005، وبمحاضرة أخرى حول نفس الموضوع في ليون في يوليو 2005، وهناك تعاون بحثي مع عدد من الباحثين والباحثات الفرنسيات في مجال التاريخ والآثار والإعلام، وتعمل حالياً على عدد من الأبحاث لنشرها في دوريات فرنسية. وسوف يتم قريباً إقامة حفل رسمي خاص بهذا الوسام.