ما شاء الله
تذكرت التجربة بمجرد رؤية الصور
واعجبتنى اكثر عندما قمت بتشغيلها
وسألمح الى شىء هنا فى تفكير رزرفورد
وهو اكمال الصورة بالتخيل
فطالما ان جسيمات الفا تنعكس فان هناك عائق
وعلى مسافة ما يحدث انحراف
اى ان جسيمات الفا تصدم بحرف شىء ما فتغير مسارها
والجسيمات التى تخترق مباشرة
معناها انها لا تقابل اى عائق
واستخدام طبقة رقيقة جدا من معدن ما
كانت لازمة
لاننى لا احتاج الى ذرات او جزيئات تكون متراصة بطريقة
بحيث يبدو ان الذرة مصمتة وهى غير ذلك
انا احتاج لاقرب صورة للذرة
وبهذه النتيجة بدأ يكمل السناريو الناقص فى عقله
الخطوة التالية
بعد اكمال السيناريو الناقص بالنسبة للعالم هو
ادخاله فى المعادلات ومقارنة الناتج
بداية مع النتائج المعروفة
فاذا حدث اتفاق يكررها اكثر من مرة
وفى النهاية يطمح فى استنتاج شىء جديد
علم جديد

اخوك/محمد ابوزيد